عندما قرأت عنوان عمود “الجانب الآخر” لأخي كلفن الأسبوع الماضي، عرفت أنه سيتعرض لبعض النيران. وكان عنوانه “لا، لست كذلك
مصدر
عندما قرأت عنوان عمود “الجانب الآخر” لأخي كلفن الأسبوع الماضي، عرفت أنه سيتعرض لبعض النيران. وكان عنوانه “لا، لست كذلك
مصدر